زِيَادٌ يُفَضِّلُ تَنَاوُلَ لُحُوْمِ الدَّجَاجِ وَالْبَقَرِ، وَلَا يُحِبُّ تَنَاوُلَ الْأَطْعِمَةِ الْبَحْرِيَّةِ. وَيَتَنَاوَلُ زِيَادُ وَجْبَةَ الْفُطُورِ فِي السَّابِعَةِ صَبَاحًا، وَوَجْبَةَ الْغَدَاءِ فِي السَّاعَةِ الْحَادِيَةَ عَشْرَةَ صَبَاحًا، وَأَخِيرًا يَتَنَاوَلُ وَجْبَةَ الْعَشَاءِ فِي السَّابِعَةِ مَسَاءً فِي الْمَنْزِل العِبَارَةَ المُنَاسِبَةُ لِلْفَقْرَةِ هِيَ ــــــــــ
ذَاتَ يَوْمٍ سَأَلَ أَنَسٌ صَدِيْقَهُ عَنْ بِدَايَةِ الدِّرَاسَةِ أَنَسٌ: مَتَى تَبْدَأُ الدِّرَاسَةُ؟ عُثْمَانُ: أَظُنُّ فِي الشَهْرِ الثَّامِنِ السؤال: فِي أَيِّ شَهْرٍ بِدَايَةُ الدِّرَاسَةِ؟ a1q
قَالَ محَمْوُدٌ لِصَلاَحٍ: أَيْنَ أَنْتَ يَا زَمِيْلِي؟ َفَأَجَابَهُ: أَنَا فِي إِسْطَنْبُوْل فَسَأَلَ مَحْمُوْدٌ لِمَرَّةٍ أُخْرَى: مَاذَا تَعْمَلُ هُنَاكَ؟ وَأَجَابَهُ صَلَاحٌ: أَعْمَلُ مُتَرْجِمًا. وَأَنْتَ مَا وَظِيْفَتُكَ اْلآنَ؟ فَقَالَ محَمْوُدٌ: أَنَا مُحَاسِب السؤال: مَا مِهْنَةُ صَلَاحٍ؟ a1q
أَحْمَدُ : يَا عَلِيُّ، ______ فِي المُسْتَقْبَلِ؟ عَلِيٌّ : أَمَلِيْ فِي المُسْتَقْبَلِ، أُرِيْدُ أَنْ أَكُوْنَ شُرْطِيًّا
كَرِيمٌ : يَا صَالِحُ مَاذَا تُحِبُّ مِنَ الرِّيَاضَةِ؟ صَالِحٌ : أُحِبُّ كُرَةَ الْقَدَمِ، وَأَنْتَ؟ كَريمٌ : أَنَا أُحِبُّ كُرَةَ السَّلةِ صَالِحٌ : هَذَا صَدِيقِي اسْمُهُ سَالِمٌ كَرِيمٌ : مَاذَا يُحِبُّ سَالِمٌ؟ صَالِحٌ : سَالِمٌ يُحِبُّ كُرَةَ الرَّيْشَةِ السؤال: مَنْ يُحِبُّ كُرَةَ الْقَدَمِ؟
عَلِيٌّ : هَلْ أَنْتَ مُدَرِّسٌ يَا أَحْمَدُ؟أَحْمَدُ : لَا، أَنَا _______ يَا عَلِيٌّ