:قَالَ سَلْمَانُ لِصَدِيْقِهِ فَارِس سَلْمَانُ: عِنْدِي شَقَّةٌ لِلْإِيْجَارِ فَارِسُ: أَيْنَ تَقَعُ؟ سَلْمَانُ: فِي التَّجَمُّعِ الْأَوَّلِ بِالْقَاهِرَةِ الْجَدِيْدَةِ. وَأَيْنَ بَيْتُكَ؟ فَارِسُ: بَيْتِي قَرِيْبٌ مِنَ مَحَطَّةِ رَمْسِيْس، وَهُوَ فِي التَّحْرِيْرِ السؤال: مَا عُنْوَانُ بَيْتِ سَلْمَانَ؟ a1q
المُشْتَرِيَةُ: الْخَضْرَوَاتُ تَبْدُو طَازِجَةً الْيَوْمَ الْبَائِعُ: إِنَّ خضْرَوَاتِنَا طَازِجَةٌ دَائِمًا يَا سَيِّدَتِي المُشْتَرِيَةُ: حَسَنًا، أَعْطِنِي كِيْلُوجْرَامَ بَازِلَّاء، وَكِيْلُوجْرَامَ بَصَلٍ، وَثَلَاثَةَ كِيْلُوجْرَامَاتِ خِيَار، وَكِيْلُوجْرَامَيْنِ مِنَ الطَّمَاطِمِ، وَنِصْفَ كِيْلُوجْرَامِ ثَوْمٍ كَمْ كِيْلُوجْرَامًا وَزْنُ جَمِيْعِ الْبَضَائِعِ الَّتِيْ اشْتَرَتْهَا الْمُشْتَرِية؟
كُرَةُ السَّلَّةِ مِنْ أَكْثَرِ الْأَلْعَابِ شَعْبِيَّةً فِي الْعَالَمِ بَعْدَ كُرَةِ الْقَدَمِ، لِذَلِكَ يُمَارِسُهَا عَدَدٌ كَبِيْرٌ مِنَ النَّاسِ، وَقَدْ ذَهَبْتُ فِي الْعَامِ الْمَاضِي إِلَى مَرْكَزِ الشَّبَابِ فِي الْمَدِيْنَةِ الَّتِي أَسْكُنُ فِيْهَا لِكَيْ أَلْتَحِقَ بِفَرِيْقِ كُرَةِ السَّلَّةِ لِأَنَّنِي أُحِبُّ هَذِهِ الرِّيَاضَةَ كَثِيْرًا السؤال: أَيُّ رِيَاضَةٍ أَشْهَرُ وَأَحَبُّ إِلَى النَّاسِ فِي الْعَالَمِ؟
وَكَانَ أَوَّلُ جَمْعِ الْقُرْآنِ فِي مُصْحَفٍ وَاحِدٍ فِي عَهْدِ الْخَلِيْفَةِ الْأَوَّلِ، أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيْقِ فِي السَّنَةِ الثَّانِيَة عَشَرَةَ لِلْهِجْرَةِ، بَعْدَ مَوْقِعَةِ الْيَمَامَةِ مَعَ الْمُرْتَدِّيْنَ، الَّتِي قُتِلَ فِيْهَا سَبْعُوْنَ مِنْ قُرَّاءِ الصَّحَابَةِ وَعُلَمَائِهِمْ. وَبَقِيَ هَذَا الْمُصْحَفُ عِنْدَ أَبِي بَكْرٍ مُدَّةَ حَيَاتِهِ، ثُمَّ انْتَقَلَ إِلَى الْخَلِيْفَةِ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ، وَلَمَّا تُوُفِّيَ، حُفِظَ عِنْدَ ابْنَتِهِ حَفْصَةَ، الَّتِي سَلَّمَتْهُ إِلَى الْخَلِيْفَةِ عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ، عِنْدَمَا طَلَبَهُ مِنْهَا. ثُمَّ دُوِّنَ الْقُرْآنُ فِي عَهْدِ عُثْمَانَ الَّذِي أَمَرَ بِجَمْعِ الْقُرْآنِ فِي مُصْحَفٍ …
…. عَزِيْزِي كَمَالٌ، السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ كَيْفَ حَالُكَ؟ أَكْتُبُ لَكَ لِأُخْبِرَكَ عَنْ عُطْلَتِي، أَنَا هُنَا فِي إسْطَنْبُوْل، عَاصِمَةِ الدُّنْيَا كَمَـا يَقُوْلُوْنَ، وَصَلْتُ قَبْلَ عَشَرَةِ أَيَّامٍ، يَوْمَ الْأَحَدِ صَبَاحًا، الْجَوُّ هُنَا رَائِعٌ، وَالْمَنَاظِرُ جَمِيْلَةٌ …. مِنِّي عَبْد الرَّحْمَنِ، وَالسَّلَامُ عَلَيْكُمْ مَا الْفِكْرَةُ الرَّئِيْسِيَّةُ لِتِلْكَ الْفَقْرَةِ؟
زِيَادٌ يُفَضِّلُ تَنَاوُلَ لُحْوَمِ الدَّجَاجِ وَالْبَقَرِ، وَلَا يُحِبُّ تَنَاوُلَ الْأَطْعِمَةِ الْبَحْرِيَّةِ. وَيَتَنَاوَلُ زِيَادُ وَجْبَةَ الْفُطُورِ فِي السَّابِعَةِ صَبَاحًا، وَوَجْبَةَ الْغَدَاءِ فِي السَّاعَةِ الْحَادِيَةَ عَشْرَةَ صَبَاحًا، وَأَخِيرًا يَتَنَاوَلُ وَجْبَةَ الْعَشَاءِ فِي السَّابِعَةِ مَسَاءً فِي الْمَنْزِل العِبَارَةَ المُنَاسِبَةُ لِلْفَقْرَةِ هِيَ ــــــــــ
ذَاتَ يَوْمٍ سَأَلَ أَنَسٌ صَدِيْقَهُ عَنْ بِدَايَةِ الدِّرَاسَةِ أَنَسٌ: مَتَى تَبْدَأُ الدِّرَاسَةُ؟ عُثْمَانُ: أَظُنُّ فِي الشَهْرِ الثَّامِنِ السؤال: فِي أَيِّ شَهْرٍ بِدَايَةُ الدِّرَاسَةِ؟ a1q
قَالَ محَمْوُدٌ لِصَلاَحٍ: أَيْنَ أَنْتَ يَا زَمِيْلِي؟ َفَأَجَابَهُ: أَنَا فِي إِسْطَنْبُوْل فَسَأَلَ مَحْمُوْدٌ لِمَرَّةٍ أُخْرَى: مَاذَا تَعْمَلُ هُنَاكَ؟ وَأَجَابَهُ صَلَاحٌ: أَعْمَلُ مُتَرْجِمًا. وَأَنْتَ مَا وَظِيْفَتُكَ اْلآنَ؟ فَقَالَ محَمْوُدٌ: أَنَا مُحَاسِب السؤال: مَا مِهْنَةُ صَلَاحٍ؟ a1q
أَحْمَدُ : يَا عَلِيُّ، ______ فِي المُسْتَقْبَلِ؟ عَلِيٌّ : أَمَلِيْ فِي المُسْتَقْبَلِ، أُرِيْدُ أَنْ أَكُوْنَ شُرْطِيًّا
كَرِيمٌ : يَا صَالِحُ مَاذَا تُحِبُّ مِنَ الرِّيَاضَةِ؟ صَالِحٌ : أُحِبُّ كُرَةَ الْقَدَمِ، وَأَنْتَ؟ كَريمٌ : أَنَا أُحِبُّ كُرَةَ السَّلةِ صَالِحٌ : هَذَا صَدِيقِي اسْمُهُ سَالِمٌ كَرِيمٌ : مَاذَا يُحِبُّ سَالِمٌ؟ صَالِحٌ : سَالِمٌ يُحِبُّ كُرَةَ الرَّيْشَةِ السؤال: مَنْ يُحِبُّ كُرَةَ الْقَدَمِ؟